ــ أحمد سبينز ــ نجل عزيز أخنوش الذي اختار الفن بدل السياسة والإقتصاد

 الفنان أحمد سبينزــ  نجل رئيس الحكومة المغربية يختار طريق الفن.

قد يختار أحدنا طريق والده في غالب الأحيان إذا رآه ناجحا في مشروعه وشركاته، لأن ذلك بمثابة طريق سهلة ومعبدة للنجاح السريع، إلا أن هناك بعض الإستثناءَات تجعل الأبناء يختارون حياة أخرى مفعمة بالفن والإبداع بعيدا عن ضجيج الشركات وما لذلك من تبعات والتزامات، هذا ما سنكشفه في هذا المقال عن نجل الملياردير عزيز أخنوش.  

الفنان أحمد سبينز نجل عزيز أخنوش.

الفنان أحمد سبينز هو الإسم الفني لأحمد أخنوش نجل عزيز أخنوش رئيس الحكومة ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار.

قالت مصادرنا إن أحمد سبينز هو الآن ديدجي مشهور يحيي الحفلات والسهرات في عدد من دول العالم، رغم أن جل المغاربة لا يعرفونه لكن والده الميلياردير استطاع ان يجعل منه شهيراً في العالم.

أنهى أحمد دراسته في بوسطن, قبل أن يركز في المجال الفني ويبدأ في إحياء السهرات في المسارح والنوادي الليلية.

ورغم أنه أحيى سهراته في عدد من المدن العربية والعالمية كالقاهرة ومرسيليا وغيرها، الا أن إبن رئيس الحكومة المغربية، ربما لا يفكر أصلاً في إحياء سهراته في المغرب الذي يرأس فيه والده الحكومة.

وفي هذا الإطار كشفت مجلة جون أفريك الفرنسية، أن أبناء هؤلاء المشاهير والشخصيات البارزة، مضت في نمط حياة مغاير، وبداية يتعلق الأمر، بإبن رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، ونجله أحمد، الذي لقب نفسه بـ أحمد سبينز وتخصص في صناعة الموسيقى وأصبح ديدجي ينشط السهرات عبر العالم ويشارك في المهرجانات.

الفنان أحمد سبينز نجل عزيز أخنوش في إحدى السهرات خارج المغرب

وفي هذا الإطار كشفت مجلة جون أفريك الفرنسية، أن أبناء هؤلاء المشاهير والشخصيات البارزة، مضت في نمط حياة مغاير، وبداية يتعلق الأمر، بإبن رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، ونجله أحمد، الذي لقب نفسه بـ أحمد سبينز وتخصص في صناعة الموسيقى وأصبح ديدجي ينشط السهرات عبر العالم ويشارك في المهرجانات.

ولد أحمد أخنوش في الدار البيضاء عام 1999، ويحمل اسم جده، رجل أعمال الذي نجح في تأسيس مجموعة أكوا، الرائدة في مجالي الغاز والوقود في المغرب، ولكن اسمه الفني هو أحمد سبينز، وعلى الرغم من أن كل شيء كان قد بدأ بشكل تقليدي بالنسبة لابن واحد من أكبر أثرياء المملكة، أكمل أحمد أخنوش دراسته في مدرسة الدار البيضاء الأمريكية، حيث بنى سمعته كشاب منفتح ومتواضع، لا يتحدث أبدًا عن والده. ثم حصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة نورث إيسترن في بوسطن.

إلى جانب أنه يهوى رياضة ركوب الأمواج، فإنه دشن مساره المهني بالموسيقى، حيث التقى بغيوم بلانشيه المؤسس المشارك لديب هاوس بيبل، وهي جماعة عاشقي الموسيقى الهاوس.

 وهو من أصدقائه الأقرب الذي حفزه على نشر قطعته أفروهاوس أنكور سبوت والتي تجاوزت قرابة 18 مليون استماعًا على منصة سبوتيفاي.